تشيلسي ضد مانشستر يونايتد
معدل تغيرات الرأي في كرة القدم لا يتوقف عن الدهشة. قبل لقاء مانشستر يونايتد مع باريس سان جيرمان كان هناك نداءات لجعل أولي غونار سولسكاير المدير الدائم للنادي. الآن ، بعد هزيمته 2-0 أمام باريس سان جيرمان ، لم يعد النرويجي الخيار الأول لكثير من المؤيدين ، حيث عاد موريسيتو بوتشيتينو إلى توتنهام.
من السخرية أن نفكر في أن هزيمة واحدة ستحدد ما إذا كان سولسكاير هو المرشح البارز ليحل محل جوزيه مورينيو على أساس التفرغ ، حيث كان من السذاجة أن يقترح أنه فعل ما يكفي في ستة أسابيع للحصول على الوظيفة في وقت يحتاج فيه القرار إلى لا تؤخذ. وبدلاً من الحكم على سولسكيير في هزيمة الأسبوع الماضي في أوروبا ، والتي تم فيها وضع حدود يونايتيد عارية يعرف اللاعب البالغ من العمر 45 عامًا أن الشهر المقبل من المباريات سيقرر بالتأكيد مستقبله.
ويسافر يونايتد إلى ستامفورد بريدج ليل الاثنين في مباراة الدور الخامس من بطولة كأس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم مع تشيلسي قبل أن يستضيف منافسه الشرسة ليفربول في الدوري الممتاز مطلع الأسبوع المقبل. لم يذق الشياطين الحمر النصر إلى تشيلسي منذ عام 2012 وسوف يرحبون باللقب لفريق ليفربول من أجل الفوز بلقب الدوري. وبعيدا عن تلك المباريات ، من المقرر أن يواجه فريق مانشستر يونايتد كريستال بالاس ، ساوثامبتو
سان جيرمان وأرسنال ، كل ذلك في غضون 22 يومًا.
من المهم أن يتمكن سولسكاير من إعادة الأمور إلى مسارها في وقت مبكر وليس آجل ،وسيكون الفوز على تشيلسي بمثابة بيان ضخم. في حقبة ما بعد فيرغسون ، فاز مانشستر يونايتد فقط بواحد من 13 مباراة مع تشيلسي وديفيد مويز ، وفشل لويس فان غال ومورينو بالفوز في ستامفورد بريدج. هذا هو الموسم الثالث الذي يخوض فيه مانشستر يونايتد تشيلسي في كأس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم ، بما في ذلك نهائي العام الماضي ، وخسر يونايتد كل من الروابط السابقة 1-0.
سولسكاير ليس المدير الوحيد الذي لديه ما يثبت يوم الإثنين. هناك أيضا أسئلة يتم طرحها من رقمه المقابل ، ماوريتسيو ساري. أخطر منها ، لهذه المسألة. تولى الإيطالي تدريب تشيلسي الصيف الماضي فقط ، لكن الآن هناك شكوك حقيقية حول ما إذا كان سيستمر حتى نهاية الموسم بعد هزيمته 4-0 و 6-0 خارج أرضه أمام بورنموث ومانشستر سيتي على التوالي ، في الشهر الماضي. بعد بداية الموسم الذي لم يهزم في 18 مباراة تنافسية اتخذ تشيلسي ، باعتراف ساري نفسه ، خطوات كبيرة إلى الوراء.
تشيلسي فقط نقطة واحدة في المركز الرابع ، سيخوض نهائي كأس Carabao في نهاية الأسبوع المقبل ولا يزال نشطا في كأس الاتحاد الإنجليزي و Europa League. بكل المقاييس من المضحك أن نقترح أن سارري يتعرض لضغوط ولكن هذه هي طبيعة الوحش في تشيلسي. يمتلك النادي سجلًا حافلًا في إقالة المديرين عندما تبدأ الأمور في التسبب في الرهبة والتي تتعرض لخطر التحطم تحت مراقبة سارّي.
من المعتاد الآن أن نقول أن كأس الاتحاد الإنجليزي قد فقد سحره ، حيث أن نجوم الدرجة الأولى يضعون الأولوية للمباريات والبقاء في الدوري الإنجليزي الممتاز. في حين أنه لا شك في أن النجاح في الدوري الممتاز سيحقق المزيد من الثراء ، فإن الحقيقة في الأم هي أن الفرق من المراكز الستة الأولى قد فازت في 29 من آخر نهائيات كأس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم. من المؤكد تقريباً أنه سيضمن أن كلا المديرين سيتعاملان مع مباراة يوم الاثنين في نهائي الكأس ، لأن تداعيات الهزيمة لكليهما قد تؤدي إلى انطلاقة لا رجعة فيها.
معدل تغيرات الرأي في كرة القدم لا يتوقف عن الدهشة. قبل لقاء مانشستر يونايتد مع باريس سان جيرمان كان هناك نداءات لجعل أولي غونار سولسكاير المدير الدائم للنادي. الآن ، بعد هزيمته 2-0 أمام باريس سان جيرمان ، لم يعد النرويجي الخيار الأول لكثير من المؤيدين ، حيث عاد موريسيتو بوتشيتينو إلى توتنهام.
من السخرية أن نفكر في أن هزيمة واحدة ستحدد ما إذا كان سولسكاير هو المرشح البارز ليحل محل جوزيه مورينيو على أساس التفرغ ، حيث كان من السذاجة أن يقترح أنه فعل ما يكفي في ستة أسابيع للحصول على الوظيفة في وقت يحتاج فيه القرار إلى لا تؤخذ. وبدلاً من الحكم على سولسكيير في هزيمة الأسبوع الماضي في أوروبا ، والتي تم فيها وضع حدود يونايتيد عارية يعرف اللاعب البالغ من العمر 45 عامًا أن الشهر المقبل من المباريات سيقرر بالتأكيد مستقبله.
ويسافر يونايتد إلى ستامفورد بريدج ليل الاثنين في مباراة الدور الخامس من بطولة كأس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم مع تشيلسي قبل أن يستضيف منافسه الشرسة ليفربول في الدوري الممتاز مطلع الأسبوع المقبل. لم يذق الشياطين الحمر النصر إلى تشيلسي منذ عام 2012 وسوف يرحبون باللقب لفريق ليفربول من أجل الفوز بلقب الدوري. وبعيدا عن تلك المباريات ، من المقرر أن يواجه فريق مانشستر يونايتد كريستال بالاس ، ساوثامبتو
سان جيرمان وأرسنال ، كل ذلك في غضون 22 يومًا.
من المهم أن يتمكن سولسكاير من إعادة الأمور إلى مسارها في وقت مبكر وليس آجل ،وسيكون الفوز على تشيلسي بمثابة بيان ضخم. في حقبة ما بعد فيرغسون ، فاز مانشستر يونايتد فقط بواحد من 13 مباراة مع تشيلسي وديفيد مويز ، وفشل لويس فان غال ومورينو بالفوز في ستامفورد بريدج. هذا هو الموسم الثالث الذي يخوض فيه مانشستر يونايتد تشيلسي في كأس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم ، بما في ذلك نهائي العام الماضي ، وخسر يونايتد كل من الروابط السابقة 1-0.
سولسكاير ليس المدير الوحيد الذي لديه ما يثبت يوم الإثنين. هناك أيضا أسئلة يتم طرحها من رقمه المقابل ، ماوريتسيو ساري. أخطر منها ، لهذه المسألة. تولى الإيطالي تدريب تشيلسي الصيف الماضي فقط ، لكن الآن هناك شكوك حقيقية حول ما إذا كان سيستمر حتى نهاية الموسم بعد هزيمته 4-0 و 6-0 خارج أرضه أمام بورنموث ومانشستر سيتي على التوالي ، في الشهر الماضي. بعد بداية الموسم الذي لم يهزم في 18 مباراة تنافسية اتخذ تشيلسي ، باعتراف ساري نفسه ، خطوات كبيرة إلى الوراء.
تشيلسي فقط نقطة واحدة في المركز الرابع ، سيخوض نهائي كأس Carabao في نهاية الأسبوع المقبل ولا يزال نشطا في كأس الاتحاد الإنجليزي و Europa League. بكل المقاييس من المضحك أن نقترح أن سارري يتعرض لضغوط ولكن هذه هي طبيعة الوحش في تشيلسي. يمتلك النادي سجلًا حافلًا في إقالة المديرين عندما تبدأ الأمور في التسبب في الرهبة والتي تتعرض لخطر التحطم تحت مراقبة سارّي.
من المعتاد الآن أن نقول أن كأس الاتحاد الإنجليزي قد فقد سحره ، حيث أن نجوم الدرجة الأولى يضعون الأولوية للمباريات والبقاء في الدوري الإنجليزي الممتاز. في حين أنه لا شك في أن النجاح في الدوري الممتاز سيحقق المزيد من الثراء ، فإن الحقيقة في الأم هي أن الفرق من المراكز الستة الأولى قد فازت في 29 من آخر نهائيات كأس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم. من المؤكد تقريباً أنه سيضمن أن كلا المديرين سيتعاملان مع مباراة يوم الاثنين في نهائي الكأس ، لأن تداعيات الهزيمة لكليهما قد تؤدي إلى انطلاقة لا رجعة فيها.